القائمة الرئيسية

الرئيسية
عن المحاكم
خدماتنا
الدفع السريع
البيانات المفتوحة
المركز الإعلامي تواصل معنا

محاكم دبي تحيي عيد الاتحاد الثاني والخمسين لدولة الامارات العربية المتحدة  في أجواء احتفالية بمبنى محكمة الأحوال الشخصية 

28 نوفمبر 2023


محاكم دبي تحيي عيد الاتحاد الثاني والخمسين لدولة الامارات العربية المتحدة  في أجواء احتفالية بمبنى محكمة الأحوال الشخصية


محاكم دبي تحيي عيد الاتحاد الثاني والخمسين لدولة الامارات العربية المتحدة في أجواء احتفالية بمبنى محكمة الأحوال الشخصية . .. .. .. .. . . نظَّمت محاكم دبي بمناسبة عيد الاتحاد الثاني والخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة احتفالاً في مبنى محكمة الأحوال الشخصية، تضمن العديد من الفعاليات المتنوعة التي تعكس الروح الوطنية وسط أجواءٍ مملوءة بمشاعرالحب والولاء للوطن وذلك بحضور السّادة القضاة و المدراء التنفيذين ومدراء الإدارات و الموظفين. . . وبدأ الاحتفال بكلمة لسعادة القاضي محمد الشامسي، رئيس محكمة التركات، الذي رحَّب بالحضور مشيراً إلى أهمية اليوم الوطني في تعزيز الوحدة الوطنية، وتجسيد روح العطاء التي تميز بها الشعب الإماراتي مشيراً إلى أن مرحلة البناء الشامخة لنهضة دولة الإمارات بدأت بمسيرة قادها بحكمة وصبر واقتدار المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الأب المؤسس لاتحاد دولة الإمارات، وباني نهضتها،طيّب الله ثراه الذي نذر نفسه وسخّر كل الإمكانيات المتاحة لتحقيق نهضة البلاد وتقدمها. . . كما أشار سعادته إلى التقدم والإنجازات والنجاحات التي حققتها دولة الامارات على مختلف الأصعدة مستهدية بفكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات، وأخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، ورؤيتهم الثاقبة ، مؤكداً العزم على المضي قدماً لإثراء الأعوام القادمة بمكاسب وطنية حافلة لتبقى الإمارات وطناً للعالم كله رمزاً وقيادةً، وشعاراً للسلام والازدهار والعطاء، مؤكداً على أن الاحتفال باليوم الوطني يعكس التزام المحاكم بالقيم والمبادئ الوطنية، وتعزيز روح الانتماء لدولة الإمارات العربية المتحدة، وعلى أن هذا اليوم سيظل شاهداً بكل صدق واعتزاز على الوحدة الوطنية التي تجمع أبناء الوطن على قيم الانتماء وقوة التلاحم بين الشعب والقيادة، وهو يجسد العديد من المعاني العميقة التي تتشكل بها الشخصية الإماراتية، وترسخ قيمها الإنسانية وثوابتها المجتمعية النبيلة.. .​.